خطورة طرح السؤال الاستفزازي على أولادنا

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%a4%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d9%81%d8%b2%d8%a7%d9%8a

نعم، فن طرح السؤال الاستفزازي طريقة يستعملها معظم الأهالي، وهو ضمانة أكيدة مئة بالمئة للتسبُّب بالجدال.

بعض الأمثلة عن الأسئلة الاستفزازية:

• أليس لديك دروس وفروض؟

• هل نظّفت غرفتك؟ (عندما يكون واضحاً أنه لم ينظفها).

• كيف ستخرج وأنت تبدو بهذا الشكل؟

• كم مرة عليّ أن أقول لك؟

• بمَ كنت تفكر؟

• هلاّ شرحت لي لماذا تبدو تقاريرك المدرسية على هذا الشكل؟

إذا أردت أن تدفع الولد إلى جدال دفاعي يستعد فيه لرد الاتهام، فاسأله سؤالاً استفزازياً.. سيسلِّيه ذلك،

أما أنت فسيغيظك ويُغضبك. وسيثير ذاك  السؤال الاستفزازي جدالاً ويُشعل ناراً وحرباً سيطول أمدهما ساعات..

حوِّل الأسئلة الاستفزازية إلى تعليمات واضحة محددة..

بعض الأمثلة على ذلك:

• حسناً.. حان وقت الدرس.

• نظِّف غرفتك قبل العشاء.

• أحب أن أذكرك باتفاقنا.

• دعنا نتحدث عن الطريقة التي يمكن فيها مساعدتك في المدرسة.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

التعليقات مغلقة.