انظر ماذا يفعل الواي فاي والهواتف الخلوية والأيباد بدماغ طفلك

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

التكنولوجيا المعاصرة قد تمحو حياتنا كما أن لها انعكاسات رهيبة عليها. الموجات الكهرومغناطيسية التي ترسلها الأجهزة التي نستعملها قد تؤثر في حمضنا النووي، وهذا ما يساهم في ارتفاع معدل الإصابات بسرطان الدماغ.
لأن الأطفال أنحف وأضعف بنية هم أكثر عرضة لامتصاص الإشعاعات. الهاتف الخليوي وغير ذلك من الأجهزة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدماغ وهذا يحصل بشكل خاص للأطفال.
مجموعة من 31 عالماً من 14 بلداً أطلقوا بياناً عن مخاطر استعمال الهاتف.
في هذا الفيديو تناقش د. ديفرا دايفيس مخاطر الهواتف الخلوية.


هناك خطوات يمكنك القيام بها للتخفيف من مخاطر هذه الموجات على دماغ طفلك.

1- لا تدع طفلك يستعمل الهاتف الخليوي أو غيره من هذه الأجهزة.
لأن الأطفال مخلوقات ضعيفة ينبغي أن تحموها لذا لا حاجة لاستعمال الهاتف.
2- قللي من استعمال هاتفك
عندما تكونين في البيت استعملي الخط الأرضي بدل الخليوي ولا تستعملي الهاتف الخليوي إلا للحالات الطارئة.
3- لا تستعملي الهاتف الخليوي عندما تكون البطارية على وشك أن تفرغ.
عندما يكون التلفون في هذه الحالة يستعمل المزيد من الطاقة وهذا ما يؤدي إلى إرسال المزيد من الإشعاعات.
4- ضعي الهاتف في مكان آمن

نصائح أخرى لا بد من التفكير فيها :
بدل أن تضعي الهاتف على جسمك، ضعيه في حقيبتك وفكري في استعمال سماعة لتخففي من تأثير الهاتف.

بعض الأمور التي علينا التفكير فيها.
حاولوا ألا تضعوا الأجهزة الألكترونية في أحضانكم.
حاولوا أن تحدّوا من استعمال الالكترونيات التي تقرب من الجسم مثل البطانيات الكهربائية.
أبقوا الأجهزة الألكترونية بعيدة عنكم حوالى 20 سم عندما تنامون.
فكروا في وضع شاشة مسطحة للتلفاز والكمبيوتر لتمتص الإشعاعات..
امشوا حفاة لأن الأرض تمتص الإيونات السلبية وهذا ما يقلل من هرمونات الضغط النفسي.
استعملوا المصابيح المصنوعة من ملح الهملايا لأنه يمتص إشعاعات EMFs من الهواء.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

التعليقات مغلقة.