6 قصص أخرى من أولاد فاجأوا أهلهم وصدموهم

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

الأولاد بالتأكيد بريئون وظرفاء، لكن يحدث أن يحرجوننا بين الناس بدون قصد. في بعض المناسبات، صدقهم لا يجعل الأهل يحمّرون خجلاً فقط لكن يعطيهم الرغبة في الهرب أبعد ما يمكن.
جمعنا من موقع ifarasha لكم بعض قصص الأطفال الذين جعلوا أهلهم يعيشون لحظات من الانزعاج والخجل.

• ذات يوم، ذهبت مع زوجي وأصغر أولادي لمشاهدة بنتي الكبرى تلعب فوتبول. على الطريق، سأل ابني أباه كيف أتى إلى هذا العالم، فتكلم زوجي عن الحيوانات المنوية والبويضات. فيما بعد، عندما كنا جالسين على مدرجات الملعب مع الآباء الآخرين، سأل ابني :”بابا، هل ما زالت حيواناتك المنوية وبويضات أمي في داخلي ؟”


• أخذ زوجي ابننا البالغ من العمر 4 سنوات إلى جنازة عمّه. في اللحظة التي كان التابوت يخرج فيها من الكنيسة، سأل أباه بصوت عال :”بابا، ماذا يوجد في هذه العلبة ؟”

• عندما كنت صغيراً، نجونا أنا وأمي من حادث سيارة بمعجزة. ضغطت أمي على الزمور وصرخت من نافذة سيارتها :”أحمق!”، وابتعدنا بسرعة. بعد بضعة أسابيع، عندما كنا خارجين من منزل جدي، ضغطت أمي على الزمور لتودعهم، ففتحت نافذة السيارة ونحن منطلقون وأخرجت إصبع يدي الأوسط وصرخت :”أحمق”

• هذه القصة حدثت عندما كنت صغيراً جداً لكنني ما زلت أشعر بالخجل بسببها. كانت أمي تقول غالباً وهي تنظر في المرآة :”أنا المرأة الأكثر بدانة في العالم !”. ذات يوم في السوبرماركت، رأيت امرأة بدينة جداً، فأشرت إليها بإصبعي وصرخت :”ماما انظري، أنت لست المرأة الأكثر بدانة في العالم، إنما هي !”

تابع أيضاً:5 قصص عن أولاد فاجأوا أهلهم وصدموهم

هل وضعكم أطفالكم أنتم أيضاً في موقف محرج ؟ نرحب في آي فراشة بقصصكم في التعليقات.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

التعليقات مغلقة.