الخيانة الزوجية: 10 علامات تشير إلى أنه يخونك

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

الخيانة الزوجية: شير الإحصاءات إلى أن 60% من الرجال المتزوجين يخونون زوجاتهم على الأقل مرّة واحدة، فيقيمون علاقة مع إمرأة أخرى. معظم النساء لن يعرفن بذلك أبداً. لكن ثمة علامات 10 يمكن ان تساعدك على كشف خيانته. تعرّفي عليها لتعرفي إن كان يفكّر في ذلك أو انه قد بدأ بالفعل يخونك!

لديه سوابق في الخيانة

مما لا شك فيه أن أي خيانة سابقة هي أقوى مؤشر لإحتمال تكرار الخيانة الزوجية في المستقبل. فكوني متنبّهة!

طبعه نرجسي

الأشخاص الذين يعانون من سمات الشخصية النرجسية يشعرون أنه يحقّ لهم بالمزيد من الأشياء. أصحاب هذه الشخصية أكثر ميلاً إلى الخيانة لأنهم يشعرون أنهم غير ملزمين باحترام أصول اللعبة وقواعدها.

لا ينتابه الشعور بالذنب

الرجال الذين لا يشعرون بالندم أو الذنب عندما يفعلون شيئاً خاطئاً مرشحون للخيانة أكثر من غيرهم. لا شيء سيردعهم عن ذلك.

هو يكذب ببراعة كبيرة

إذا كان يجيد الكذب في أمور أخرى في حياته، فمن المرجّح أن يكذب عليك في موضوع الإخلاص.

تعلّم الخيانة في منزل والديه

إذا كان أحد أبويه أو كليهما مخلصاً، فالأرجح أن يكون مخلصاً. وفي حال كان العكس صحيحاً فمن المرجّح أن يميل للخيانة أيضاً.

خسر وظيفته مؤخراً

البطالة تضغط على الزوجين ويمكن أن تجعل الرجل يضعف أمام الإغراءات، خاصة إذا كان العمل مهماً بالنسبة إليه ويعتبره جزءاً من هويّته. اهتزاز ثقته بنفسه يمكن أن يدفعه إلى تعزيزها في مكان آخر، أي من خلال علاقة غرامية.

أصبح يمضي وقتاً أقل معك

أنت تشاهدين التلفزيون، وهو على الكمبيوتر. أنت تذهبين إلى السريروهو يبقى مستيقظاً حتى وقت متأخر. هو في نفس المنزل معك لكنه ليس معك حقا. إذا كان زوحك يمضي وقتاً أقل معك، لا يهم ما إذا كان قد التقى بإمرأة أخرى أم بعد. لكن هذا السلوك يشير إلى أن البرودة في علاقتكما قد تؤسّس للخيانة.

لا يبدي نحوك حناناً ومودّة كالسابق

لعلّه لم يعد يعانقك أو حتى يمارس الحب معك. أو أنه ينام في السرير وهو يدير لك ظهره. ربما تشير هذه السلوكيات إلى أن لديه علاقة حميمة في مكان آخر.

تغيّر سلوكه في الإتصالات الهاتفيّة وجلساته على شبكات التواصل الإجتماعي

احذري أي تغيّر في عاداته على الهاتف الخليوي. على سبيل المثال، يحصل فجأة على هاتف جديد مزوّد بكلمة سر. أو يبقي هاتفه المحمول في جيبه بينما في الماضي كان يتركه على الطاولة. أو ترينه منهمكاً في إرسال الرسائل النصّية أو ينهي مكالماته عندما تقتربين منه.

أصبح عصبياً جداً في البيت

لا شيء يعجبه: الطعام، تربية الأولاد، المصاريف، طريقة تصرّفك… ويجد دائماً عذراً ليثير شجاراً ويغادر المنزل ولا يعود إلا في ساعة متأخّرة.

إذا أعجبتكم هذه المقالة التي قدمناها لكم من آي فراشة لا تنسوا مشاركتها مع أصدقائكم ومعارفكم.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

التعليقات مغلقة.