إذا كانت لديك هذه القناعات

ليس في داخلي أي قوة.
– لا يهمني التعامل مع الأشخاص الآخرين. أنا لا أشعر بحاجة للتعامل مع الآخرين.
– أنا لا أحب أن يلمسني أحد.
– إن رغبتي ضعيفة في العيش، أو ليس لدي رغبة في العيش في هذا العالم.

استبدلها بأفكار جديدة :
– إنني أكتشف خوفي من الألم الخارجي ومن الناس وأحوله إلى قناعات إيجابية. إنني أعرّض قناعاتي للشك وأحوٌل قناعاتي السلبية بخصوص نفسي إلى تصورات إيجابية. إنني أسمح لأفكاري الإيجابية بخصوص قوتي وحزمي وقدرتي على التصرف والإبداع، أن تنمو وتزداد قوة في داخلي.
– إنني، من خلال حياتي في هذا العالم وتعاملي معه وملامستي إياه، أتقدم باتجاه الوحدة معه، وخطوة إثر خطوة أتحرر من حواجز العدوانية التي تفصلني عن العالم وتفصلني عن الناس.

الإبداعقناعات