أتعرفون لماذا يضعون الفلورايد في معاجين الأسنان ؟ ليس لحماية الأسنان ..
معروف عن الفلورايد منذ زمن طويل أنه يقمع القدرات العقلية. فهو بشكل خاص، أحد مركبات البروزاك وغاز السارين الذي استعمل في اليابان في هجوم المترو الشهير.
أكدت أبحاث عديدة مستقلة أن استعمال الفلورايد على المدى الطويل يسبب اضطرابات عقلية متنوعة تجعل الناس سهلي الانقياد ومطيعين، وفي بعض الأحيان أغبياء، بالإضافة إلى أنه يقصر من طول العمر ويؤذي الهيكل العظمي.
هذا الفلورايد هو نفسه الفلور الذي تجدونه في معجون أسنانكم وأسنان أولادكم.
الاستعمال الأول للفلور في مياه الشرب كان في معسكرات الاعتقال النازية. هل يفكر أحد أن النازيين فعلوا هذا ليحافظوا على صحة أسنان سجنائهم ؟ في الواقع، كان الهدف من الفلور في مياه الشرب هو تعقيم السجناء وتأمين خضوعهم.
يقول العالم الكيميائي Charles Perkins إن جرعات متكررة من الفلور بكميات متناهية الضآلة، تحدّ من قدرة الشخص على مقاومة التسلط، عن طريق تسميم قسم مهم من دماغه بشكل بطيء، وإخضاعه هكذا لإرادة الذين يريدون أن يسيطروا عليه. وهو يضيف أن الفليور” جراحة دماغية خفيفة ومريحة “.
د. Hardy Limeback رئيس قسم طب الأسنان في جامعة تورنتو، يقول عن أولئك الذين ما زالوا يؤيدون استعمال الفلور، ” أطباء الأسنان ليس لديهم أي مؤهلات في علم السموم. طبيب أسنانكم الكفؤ ما زال ببساطة يتبع 50 سنة من المعلومات الخاطئة في الصحة العامة وجمعيات طب الأسنان. أنا أيضاً، كنت كذلك “.
لكن كيف ننذر الناس الذين تسمموا بالفلور منذ وقت طويل، فخضعوا للسلطات وفقدوا حس الانتقاد ؟ ومن سيختار بعد الآن معاجين الأسنان بالفلور المضاعف مرتين أو ثلاث مرات حتى ؟
لكن أنتم، وخصوصاً أطفالكم، إذا كان عندكم معجون أسنان بالفلورايد، ارموه واستبدلوه بمعجون أسنان غير مؤذٍ. يوجد منه في الصيدليات، مع أنه على الأغلب، غالباً ما يستبدل الفلور بمواد أخرى سامة.
التعليقات مغلقة.