كيف تعيدين إحياء العلاقة؟
أتريدين أن تحيي علاقتك به أو تنقذيها وتجدديها؟ الحل في تغيير بعض عاداتك في التواصل معه.
1-أصغي جيداً
قوة الإصغاء شيء هام في علاقتك به. حاولي أن تصغي إليه ولكن ذلك لا يعني أن تصمتي حتى يحين دورك. المقصود هو أن تصغي إليه بعقل منفتح وأن تسمعي ما يقوله.
2- لا تواجهيه
عندما تكونين غاضبة ، حاولي أن تبتعدي عنه قليلاً حتى تهدئي فمواجهته فوراً يجعله في حالة دفاع وهذه أسوأ طريقة لتبدئي نقاشاً.
3- اسألي
عندما تقعين في حيرة بسبب تصرف قام به، اسأليه أولاً ولا تتسرعي في الحكم
4- قاومي الاندفاع إلى أن تكوني حقود . فهذه الطريقة ليست فاشلة فحسب بل ستؤدي مع الوقت إلى الشعور بالامتعاض. الواقع أن بعض النكزات يستحيل الشفاء منها.
5- لا تداهني
إذا انزعجت من شيء ما ، ارفعي صوتك ولا تكبتيه. فإن كان شيء ما لا يمشي كما يجب كوني صريحة. فالأشياء لا تكون دائماً مستساغة. حاولي أن تجعلي السلام يحلّ ولكن تراجعك وعدم التحدث عما يزعجك سيؤذيك ويؤذي علاقته بك.
6- عندما تلقين نظرة على تليفونك أو تلتهين بالواتس أب وزوجك يتحدث إليك ، فسيؤذي هذا التصرف علاقتك به إذ ستبدين شخصاً لا يهتم به. غيري هذه العادة وحاولي عندما تكونين معه أن تبعدي كل وسائل الإلهاء وركزي عليه.
7- انتبهي إلى لغة جسدهSubmit
حاولي أن تفهمي مقصده من خلال حركاته. إن فهم لغة جسده ستحسن علاقتك به وستجعله يشعر بأنك تفهمينه.
8- لا تنتئي الجروح: من أخطر الأمور في علاقتك به أن تفتحي الجراح القديمة. حاولي أن تغيري هذه العادة . لا تنظري إلى الوراء وسامحي.
9- كوني شفافة: أي كوني صادقة وأظهري كل ما تشعرين به أو تفكرين فيه طوال الوقت. قد يبدو ذلك أمراً مبالغاً فيه بالنسبة لبعض الناس ولكن ذلك فعال. فكلما تشاطرت معه مشاعرك وأفكارك، أصبح هو أقرب إليك.
10- اختاري كلماتك بعناية : قبل أن تتكلمي فكري. ” هل أنا أقصد ما أقول؟ وهل أؤذي أحداً وأنا أتحدث بهذه الطريقة؟”
التعليقات مغلقة.