إنها جميلة، عمرها 17 سنة وكل الحياة أمامها. لكن عندما تكتشف من كان يصغي إليها سراً، كل شيء يتغير.
“ما الذي يجعلك سعيداً ؟ ” و ” إذا كان لديك أمنية، ما هي ؟ ” : هذان هما السؤالان اللذان طرحا في هذا الفيديو الإسباني. الأشخاص الذين تم تصويرهم كانوا جالسين جنباً إلى جنب يفصل بينهم حاجز يمنعهم من رؤية بعضهم
مشروع هذه الشركة الأسبانية المخصص للشباب المصابين بالسرطان يدفعنا إلى التفكير كثيراً. خصوصاً تجاه الأشياء الصغيرة في الحياة التي نأخذها كشيء مسلم به ولا نعود نلاحظها حتى. لا نفتقدها إلا عندما تضيع منا. شاركوا مع أصدقائكم الرسالة التي تصدم وتمس أعماق القلب في هذا الفيديو.
التعليقات مغلقة.