هذا الرجل بنى منزلاً بشكل هرمٍ من الذهب. لن تتخيلوا ما حدث بعدها

منزل بشكل هرم

Jim Onan رجل كان معجباً دائماً بالحضارة المصرية ووقع على دراسة جامعية تفترض أن أهرامات مصر تولّد الطاقة.
ولد جيم في عائلة متواضعة، لديه 5 أولاد من امرأته ليندا وهو عامل كادح بنى شركته الخاصة من لا شيء. أصبحت الأهرامات شعبية أكثر في سنوات السبعينات بسبب الألغاز التي كانت تحيط بها والتي بدأت تنتشر بين الناس. قادته فضوليته إلى بناء أهرامٍ صغيرة حول منزله. وكان الناس يشعرون، عندما يضعون أيديهم فوق هذا الهرم الصغير، بإحساس غريب وبدوامة من الطاقة صاعدة من أعلى الهرم.

واصل جيم بناء أهرامات صغيرة ثم قرر أن يبني واحداً منها أكبر، هرم على مساحة 4 أمتار ليختبر المقاس الأكبر. أحد ابناء العائلة كان عالماً نباتياً وعرضت الجامعة التي يدرس فيها أن يقوم بزرع النباتات في داخل هذا الهرم. ما وجدوه كان مدهشاً : لاحظوا أن النباتات تنمو أسرع 3 مرات في داخل الهرم منها في خارجه.

ذات يوم كان جيم يتكلم مع امرأته ليندا في موضوع البيت الذي يجب أن يبنيه من أجلهم. وقالت ليندا تمازحه :” لماذا لا يكون هرماً ؟” وهذا أعطاه الفكرة، سيبني البيت العائلي على شكل هرم. نسخة طبق الأصل عن هرم الجيزة أصغر بنسبة 9/1.

عندما أوشك البناء على الانتهاء، وأخذ الهرم شكله، حدث شيء خارق للعادة. في مركز البيت يدأ الماء يفور من تحت الأرض وانتشر ماء هذا النبع على مستوى الطابق الأول من الهرم. هذا أذهلهم وصدمهم، وتخلوا عن مشروع بناء بيسين داخلي في الطابق الأول من الهرم وقرروا، بدل هذا، أن يأتوا بخبراء ليشقوا قنوات للماء ويعيدوا توجيهه نحو خارج المنزل – الهرم.

قال البعض إن شكل الهرم نفسه هو الذي ساهم في جعل هذا النبع ينبثق ويملأ المنطقة المحيطة بهذا الماء. هذا هو حقاً الشرح الوحيد المعقول برأيي مع الأخذ بعين الاعتبار أنه لم يكن هناك ماء من قبل، وأن الماء لم يبدأ بالصعود إلا بعد أن أخذ الهرم شكله. غير معقول، أليس كذلك ؟ شكل الهرم ساهم في جعل ماء النبع يصعد إلى السطح.

من حهة أخرى، كان Jim Onan شغوفاً بفن العمارة والحضارة المصرية وقرر أن يغطي الهرم بالذهب. فغلف الهرم بطبقة من الذهب عيار 24 قيراط بثمن تجاوز المليون دولار. إنه الآن أكبر شكل هرمي مغطى بالذهب في أميركا الشمالية.

بشكل طبيعي، هذا البناء جذب انتباه الناس والصحافة بشكل كبير وتحدثت عنه وسائل الإعلام كثيراً. وبدأ السياح بالتوافد بالألوف حتى أصبح معلماً سياحياً.

اهتم الكثير من المشاهير بهذا الهرم أيضاً. كان مايكل جاكسون يريد أن يصور فيديو كليب في هذا الهرم وعرض محمد علي كلاي أن يشتري هذا الهرم الذهبي لانه كان يريد تحويله إلى مركز تدريب رياضي. إنها قصة مدهشة تسجل طاقة الأهرام والقدرات المختبئة التي لم تكتشف بعد. لقد لوحظ مثلاً أنه في هرم الشمس في البوسنة، تركيز الأيونات السلبية هو أعلى من أي مكان على وجه الأرض.

كان هناك رجل اسمه رالف يعمل في بناء هذا الهرم، شرب من ماء النبع كل يوم بينما كان يعمل فيه ثم عاد ذات يوم من عند طبيبه قائلاً إن ضغط دمه انخفض. ظن جيم أن رالف مجنون وطلب من كل الناس أن يشربوا من ماء النبع. وهذا ما فعله الكثير من الناس الذين قالوا إنهم شعروا بأنهم بحال أفضل وحتى أن بعض أمراضهم شفيت. قد يكون هذا التأثير وهمياً أو قد يكون هناك بعض الحقيقة في هذا لأننا نعرف الآن أن الماء هو شيء حي وأن الماء الذي يحتوي على أيونات سلبية أفضل للصحة.

نعرض لكم من ifarasha أهم ما ثبت علمياً من فوائد الأهرامات :

1. تزيد نمو النباتات/ الأطعمة حتى 300 % ( ويمكن أكثر )

2. تجلب الماء والحياة

3. الأهرام الحجرية ( التي عمرها آلاف السنين ) لديها مستوى أعلى من الأيونات السلبية وهذا ممتاز للصحة

4. تزيد تركيز الطاقة في الماء مما يعطيها القدرة على الشفاء

تستطيعون أن تعرفوا أكثر عن هذه الهرم الذهبي من موقع GoldPyramid.com.

موقع آي فراشة (Ifarasha)