من سلسلة رسائل سريّة يرسلها الأطفال لبعضهم البعض تذيب القلوب حناناً وتجعل البسمة ترتسم في العيون القارئة

رسائل سريّة يرسلها الأطفال لبعضهم البعض تذيب القلوب حناناً وتجعل   البسمة ترتسم في العيون القارئة وهذه واحدة منها :

عزيزتي رولا

أنا شادي

هل يمكنني أن أكون صديقك؟

ضعي دائرة حول الجواب المناسب:

نعم  لا ربما

أنا آسفة، لدي صديق الآن يا شادي.

لكني أعدك أنني عندما أتشاجر معه ستكون أنت الصديق التالي.

ملاحظة: على الأرجح أننا سنتشاجر بعد شهر كأقصى حدّ.

 

أولادالاطفالالاهلالاولادالتربية الذكيةالحببراءة الاطفالرسائل سريّة يرسلها الأطفال