كنت أبكي وأنا أشاهد هذا الفيديو وأنا متأكد أنكم ستبكون مثلي

قصة عصفور الدوري

أب وابنه . الأب طاعن في السن والابن شاب يافع يجلسان معاً في الحديقة . القصة حتى هنا عادية ولكن ما حدث سيؤلمكم حقاً. يسأل الأب ابنه عدة مرات عن عصفور الدوري هل يراه فيرد الابن في كل مرة بعصبية حتى جنّ جنونه تقريبا من الغضب أخيراً.

يتألم الأب ويذهب. بعد قليل يعود حاملاً دفتراً قديماً ثم يجلس قرب ابنه ويقول له :” اقرأ بصوت عال”.

فيأخذ الابن بالقراءة وهي مذكرات الوالد عندما كان ابنه صغيراً:” عندما كان ابني صغيراً سألني مرة عن عصفور رآه يطير في الجو فقلت له:” إنه طائر الدوري” وعاد فسألني ثانية عن العصفور فعدت أجيبه. ظل يسألني عن العصفور حتى وصل عدد مرات سؤاله عن الطائر 21 مرة وفي كل مرة كنت أحضن ابني وأضمه إلى قلبي.

موقع آي فراشة (Ifarasha)

تطوير ذاتيقصة عصفور الدوريقصة مؤثرة