إذا كانت الروح تحتوي على الحب والطاقة،فإن ذلك ينعكس على شكل صحة للجسم وتحقيق للأمنيات والرغبات ومصير سعيد.
إن الشخص ذا النفس الغنية يصبح في النتيجة في حال جيدة من الخارج، وتتوفر لديه الإمكانية لامتلاك أسرة سعيدة وعمل محبب وإمكانيات مادية جيدة ومتصاعدة.
إن الشخص الذي يفتقد السعادة الداخلية والذي فقد الحب في نفسه،سوف يفقد الغنى الظاهري. ولكي يصبح سعيداً،يجب عليه أن يتعلم التصرف بحيث يحس بالسعادة في قرارة نفسه.
بالنسبة لي،تكمن السعادة في المحبة الدائمة والمستمرة التي تنبع من العقل الباطن ننيجة التقرب من الله وابتغاء مرضاته.