كان كف مريم او حب الأرثد او حب الفقد معروفاً جداً في الأزمنة الغابرة واسم هذه العشبة الاجنبي يعني “شجرة العفة”.
عملها الأساسي هو على الغدة النخامية التي تؤثر في إنتاج الهرمون المسمى luteinizing hormone (LH. وهذا يزيد بشكل مباشر في إنتاج البروجسترون ويساعد على تنظيم الدورة الشهرية كما يخفف من أعراض مابل الحيض.
ويساعد كف مريم في تنزيل مسنوى البرولكتين المرتفع ويهذه الطريقة ينفع كف مريم كثيراً النساء اللاتي تعاني من العقم الناتج عن عدم التوازن في البرولكتين.
وبينت الدراسات انه ينظم العادة الشهرية المضطربة وهو إلى ذلك آمن جداً ولكن الحامل لا تستطيع استخدامه كما لا يمكن استخدامه مع الهرمونات البديلة في الوقت ذاته.