عندما سألت أخصائياً أن يساعدني في حديقتي، طلب مني أن أستعمل صابونة…

إنه وقت تحضير الأرض للزراعة. وبما أنني أريد أن أزيد المساحة المزروعة في حديقتي، كنت بحاجة لمساعدة في إزالة العشب وتقليب التربة.
وافق صديقي الذي يعمل في الزراعة على أن يساعدني في أعمالي وفي نفس الوقت شاركني حيلة يستخدمها كل يوم !
عندما طلب مني أن “أجلب صابونة”، لم أستطع أن أرى الرابط بين عمل الحديقة والصابون، لكن عندما رأيته يغرز أظافره بعمق في الصابونة، فهمت أخيراً لأي درجة هذه الفكرة ذكية !


الصابون يملأ المساحة بين الظفر والجلد، وهذا يمنع التربة من أن تنحشر تحت الأظافر !
مشكلتي أنني حتى لو ارتديت قفازات، فإنني أعود دائماً من الحديقة مع أظافر موحلة ! ولكن ليس بعد الآن !
عندما غسلت يديّ وأنا داخلة، ليس فقط لم يعد هناك من تراب تحت أظافري، لكن الصابون أيضاً اختفى سريعاً تحت الماء، بعكس الفازلين والدهون التي ينصح البعض باستخدامها.
إنني أعشق هذه الحيلة ! وأنتم ؟
إذا أعجبتكم هذه الحيلة التي قدمناها لكم من حلول ذكية، لا تترددوا في مشاركتها مع أقاربكم ومعارفكم.

الزراعةالعمل في الحديقةتنظيف الأظافرصابونة