في الأسبوع الماضي أجرت الممثلة الجميلة “أنجلينا جولي” عملية اسئصال لثدييها كتدبير وقائي لأن الأطباء أخبروها أن خطر إصابتها بسرطان الثدي يبلغ 86 %.
على سبيل الوقاية من السرطان استأصلت أنجلينا جولي ثدييها ولكن… ما هي الخيارات الأخرى التي كان من الممكن أن تعتمدها “جولي”؟ وما هي الخيارات الأخرى المتوفّرة للنساء المعرضات أو المصابات بسرطان الثدي، وكذلك للرجال المعرّضين أو المصابين بسرطان البروستات؟
اتخذت أنجلينا قرارها بناء على الاستعداد الوراثي الذي لديها، لكن ثمة طريقة أخرى لتغيير القدر الذي تفرضه جيناتنا.
في هذا الفيديو تخبرنا البروفسورة جين بلانت كيف أن الأطباء منحوها شهرين فقط لتعيشهما بعد تشخيص سرطان ثدي لديها، وكيف أنها شفيت تماماً بعد أن غيّرت نظامها الغذائي.
نقلاً عن موقع therealfoodchanel
شاهد الفيديو:
http://www.ifarasha.net/VideoArticalDetails.aspx?id=139
مختصر مضمون هذا الفيديو:
اكتشفت البروفسورة جين بلانت المصابة بالمرحلة النهائية من سرطان الثدي والتي لم يكن لها سوى شهرين لتعيشهما بحسب الأطباء، أن معدلات الإصابة بهذا المرض في بلدان الشرق الأقصى لا تتعدى إصابة واحدة على مئة ألف امرأة بينما هي في الغرب إمرأة من 10 نساء تصاب بسرطان الثدي. وتبيّن من خلال دراستها أن الحليب ومشتقّاته هي السبب. وبالفعل عندما غيرت نظامها الغذائي فألغت منه كل مشتقات الحليب وابتعدت عن أنواع كثيرة من الملوّثات المنزلية والبيئية استطاعت أن تشفي نفسها من السرطان كما ساعدت مئات النساء على الشفاء.
صدر كتابها “الحليب هو السبب” مترجماً إلى اللغة العربية عن دار الفراشة – لبنان