هل كنت تتعرّض للتهكّم في صغرك؟

مخاطر التّهكم في الصغر

تشير دراسة جديدة إلى أن التعرّض للاستقواء والتهكم على يد رفاق المدرسة أو الحي يجعلك أكثر عرضة للأمراض الخطيرة بستة أضعاف في وقت لاحق من حياتك. لماذا؟ إقرأ ما يلي..

تمّ الاعتراف منذ وقت طويل أن التعرّض لاستقواء الرفاق في المدرسة يسبب مشاكل مدرسية للأولاد، لكن لم يتمّ البحث في التأثير البعيد المدى على الإنسان.

وجدت دراسة أن الأولاد الذين يتعرّضون للترهيب والتهكّم نادراً ما يبقون لاحقاً في وظيفتهم لوقت طويل ويعانون من مشاكل في علاقاتهم كلما تقدموا بالعمر.

إن الآثار المؤذية للاستقواء والتهكم في الماضي تلحق الضرر أيضاً بالضحايا على الصعيد الصحي إذ يتخطّى خطر إصابتهم بأمراض مزمنة أو خطيرة ست خطر إصابة الأشخاص الذين لم يتعرّضوا لمثل هذه المعاملة.

المصدر: ديلي ميل

الترهيبالصعيد الصحيتطوير ذاتيمخاطر التّهكم في الصغر