الطاقة الكهرومغناطيسية تعطينا الجواب وذلك عن طريق تصوير الإشعاعات الصادرة عن الجسم ومدى تألقها أو خفوتها حسب الظروف والمعطيات التي يمر بها الإنسان، وذلك بفضل جهاز خاص يستطيع تصوير هذه الإشعاعات، وهذا سمح لنا برؤية الصور المرافقة.
هذا الجهاز قد يصبح جزءاً أساسياً من طب المستقبل، وذلك للتشخيص وللعلاج.
الصور المرافقة للمقالة تتكلم لوحدها بدون حاجة لأي شرح. لكن الفيلم، الذي أخذت منه الصور، يعطي فكرة وتأثيراً أكبر لأننا نستطيع أن نرى في الفيلم الإشعاعات تتغير، تنمو، تتذبذب…بينما الصور هنا ثابتة بالطبع.