بعد أن تشاهدوا صور العلاجات الطبية هذه، ستحمدون الله لأنكم ولدتم في عصرنا الحاضر! السادسة مرعبة فعلاً.
مع كل إنجازات الطب الحديث، نسينا أنه قبل كل التجهيزات والأدوية والتقنيات الحديثة، كان الطب عملية تعذيب. بعض العلاجات كانت أسوأ من الأمراض التي من المفترض أن تشفيها!
هذه الصور ال 15 تعطي فكرة كاملة عن الطب قديماً. كونوا سعداء لأنكم ولدتم في هذا العصر!
1. هذا السطل الغريب ذو الأذنين يخبئ وراءه ممرضة. هذا اللباس الخاص الذي يعود إلى عام 1918 كان من المفترض أن يحمي من أشعة x.
2. حتى القرن التاسع عشر، كانت العمليات الجراحية تتم بدون مخدر. الشاب في الصورة التي تعود إلى عام 1855 كان حظه جيداً لأنهم قاموا بتخديره بالأثير قبل أن يقطعوا رجله.
3. هذان اليتيمان من شيكاغو، خلال الشتاء الأسطوري في عام 1925، يتلقيان جلسة شمس اصطناعية. في ذلك العصر، كان هذا أفضل علاج لكساح الأطفال.
4. كان العلاج الفيزيائي في عام 1920 مختلفاً قليلاً. هذا يشبه فرناً أكثر مما يشبه شيئاً آخر!
5. إنه إعلان لدواء لوجع الأسنان، المكون الأساسي فيه هو الكوكايين. لن نستغرب بعد الآن عندما نشاهد الأولاد في الصورة سعداء جداً.
6. أداة التعذيب على العجلات هذه تعود إلى عام 1878 وكانت تستخدم لعلاج التواء العمود الفقري.
7. هذه المومياءات الحية هم مرضى في مركز علاج نفسي. إنهم ملفوفون في مناشف رطبة لتحفظهم في حالة هدوء.
8. في سنة 1890، كان وصف الهيرويين للسعال منتشراً وعلى الموضة. علاج متطرف جداً، أليس كذلك ؟
9. هذه العلبة القديمة ليست راديو مصحوباً بملعقتي ثلج، إنها آلة قديمة من الأربعينات لتنظيم ضربات القلب.
10. هذا المختبر البشري الغريب هو رئة حديدية لعدة أشخاص ويعود إلى سنة 1950. بما أن شلل الأطفال كان يؤثر على عضلات التنفس، فقد كانت تلك إحدى الطرق لإنقاذ الأولاد. كانوا يبقون فيها هكذا لعدة سنوات.
11. هذا المرطبان يحتوي علقات مصاصة للدماء، وهذا كان علاجاً شعبياً جداً حتى القرن التاسع عشر.
12. هذه المرأة المسكينة تعاني من التواء العمود الفقري. من المفترض بهذه الآلة أن تسمح للطبيب بتشخيص لأي درجة العمود الفقري مشوه.
13. هذا العلاج الذي يعود إلى سنة 1928، يسمى ” الشمس المشرقة “، هو ماء معرض للإشعاعات.
14. هذه الكرسي من العام 1750 مخصصة للتوليد. على ما يبدو، الوسادة قابلة للتعديل.
15. هذه الساق الصناعية القديمة من عام 1890 هي سابقة لعصرها بشكل مدهش رغم أن وظائفها محدودة.
هذه الصور القديمة تجعلنا نقدّر التقدم الحاصل في الطب الحديث. سأتذكر هذا في المرة القادمة عندما أذهب إلى الطبيب. شاركوا هذه الصور المدهشة ولو كانت مخيفة قليلاً مع أصدقائكم.
التعليقات مغلقة.